الرد على من يأخذ الأقدار حجة أو عذر Response to take (predestination) argument or excuse الشيخ / محمد عبد الباقي من محاضرة 8 دورة علمية أولى صيفية عام 2012م
الرد على من يأخذ الأقدار حجة أو عذر
Response
to take (predestination) argument or excuse
الشيخ / محمد عبد الباقي
من محاضرة 8
دورة علمية أولى صيفية عام 2012م
العربية
******
الرد على من يتخذ (الأقدار )
حجة أو عذر
هل هناك (حكمة) في خلق الله
( الشر ) ؟
مثلا: إبليس - نحن قلنا
هذا علامة الشر أم لا ؟
خلقه الله ( من أجل حكمة ) أم
لا ؟
نعم ، خلقه الله (من أجل حكمة
)
انظر، بدون (إبليس )
كنا لن نشعر باسماء الله: ( الغفور - الرحيم - التواب
)
بسبب عدم وجود إبليس
كل الناس هنا مؤمنين
أليس كذلك ؟
بدون وجود ( إبليس )
وبدون وجود ( أصحاب الكفر والفسق والأهواء )
كنا لن نجد ( النار - جهنم )
وكنا لن نجد خيار ( للعبد )
هناك حكم كثيرة السبب فيها هو
خلق الله ( للشر )
الله خلق الخير ( والله يرضى
عنه )
الله خلق ( الشر ) والله لا يرضى
عنه
واضح
حسنا الشيخ هنا يتكلم عن:
الاحتجاج بالقدر( الأقدار )
قال الله:
( سيقول الذين أشركوا لو شاء
الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من
شيء كذلك كذب الذين من قبلهم
حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم
فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن
وإن أنتم إلا تخرصون ( 148 )
سور الانعام
شرح الآية
هؤلاء الناس يأخذون ( الأقدار
) حجة أو عذر
هم مثلا
يقولون نحن كفار والسبب في هذا
هو (مشيئة الله )
الرد عليهم هو:
لا، ليس كفركم بسبب (مشيئة الله)
لماذا؟
قال الله في هذه الآية:
كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا
إذن
لو هذه مشيئة الله
لماذا الله سوف يعذبهم ؟
إذن ، هذه ليست ( مشيئة الله)
ثانيا: قال الله:
(( رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ
لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ
عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعدَ
الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً ))
(النساء:165)
حسنا لو كان ( الأقدار) عذر أو
حجة
هنا سيكون إرسال الرسل مثل عدم
إرسال الرسل
فإذا أرسل الله إليك الرسول
ثم عصيت الرسول وتقول هذا بسبب
(حجة أو عذر): (الأقدار)
وعندما لا يرسل الله رسول
ستقول أيضا بسبب (حجة أو عذر):
(الأقدار)
الله أرسل الرسل
ليبين ( يوضح ) الخير والشر
وهذا دليل ينفي أخذ (الأقدار
) حجة أوعذر
لأن العبد إذا اختار الخير
إذن (العبد ) استفاد من وجود
هذا الرسول
لكن إذا ( العبد ) اختار الشر
فهذا معناه: أن ( العبد ) لم يستفيد من الرسول
حسنا
الثالث: حديث ( رواه : البخاري
ومسلم )
عن علي – رضي الله عنه -
قال: كان النبي – صلى الله عليه وسلم -
في جنازة فأخذ شيئاً فجعل ينكت به الأرض فقال:
((ما منكم من أحد إلا وقد كتب
مقعده من النار ومقعده من الجنة،
قالوا يا رسول الله: أفلا نتكل
على كتابنا وندع العمل؟
قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له،
أما من كان من أهل السعادة فييسر
لعمل أهل السعادة،
وأما من كان من أهل الشقاء فييسر لعمل أهل الشقاوة،
ثم قرأ:
( فَأَمَّا مَن أَعطَى وَاتَّقَى
( 5 ) وَصَدَّقَ بِالحُسْنى ( الآية.
***
هنا الرسول أمر بالعمل
ونهى عن (الاتكال أو الاعتماد
) على الأقدار
Reliance on
predestination
سؤال:
منذ متى الله ( وضع الأقدار
)
الجواب:
قبل خلق المخلوقات
ب خمسين ألف سنة
بمعنى أنه معلوم
أنا سأصبح من أهل الجنة أم من
أهل النار
قبل أن يتم خلقي بخمسين ألف سنة
هل معنى هذا أن أجلس
وأتكل أو اعتمد على ما كتبه (الله) لي
لأني لا أعلم أين سيكون مصيري
هل أنا من الذين كتب الله لهم
السعادة
أم من الذين كتب الله لهم الشقاء
لا أعلم
لذلك قال له :
أعمل فكل ميسر لما خلق له
إذا كنت ميسر لتقوم بعمل يجعلك
من أهل السعادة
ستصبح( من أهل السعادة )
وإذا كنت ميسر لتصبح من أهل
( غيرها ) فسيتم تيسيرك لكي تعمل
إلى غيرها
الانسان ( إذا كان مكتوب له
) في
( اللوح المحفوظ ) أنه من أهل الصلاح
ستجده يذهب إلى المسجد
يصلي ويدفع الزكاة
يقدم الاحسان إلى المخلوقات
يعبد الله
لكن إذا كان من أهل الشقاء
ستجده على خلاف ذلك ( عكس ذلك
)
تجده نفر ( كاره ) للدين
كاره يبغض الإسلام
نفر ( كره ) الإحسان
بعيد عن عبادة الله
حسنا
الرابع: قال الله :
أن الله أمر ( العبد ) ونهى
( العبد )
الله لم يكلف ( العبد ) إلا الذي
يستطيع العبد فعله
قال الله
فاتقوا الله ما استطعتم
التغابن آية (16)
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا
إِلَّا وُسْعَهَا
(البقرة:286)
هنا هو يريد الرد على ( الجبرية
: وهي فرقة ضالة )
لو أن العبد مجبر على العمل
لو هذا العبد مجبر على : ( أن
يزني أو يسرق أو يقتل )
هل هذا معناه أنه تم تكليفه بما
لا يستطيع أم لا ؟
في عقيدتهم
هل العبد هنا يستطيع عدم فعل
هذا
في عقيدتهم : لا
السبب هنا : في عقيدتهم: أنه
مجبر على فعل هذا
فيكون هذا من الظلم
إذن لا يجوز لأحد أن يعتبر (
الأقدار ) حجة أو عذر له
الخامس : أن قدرة الله ( سبحانه
) سر مكتوم
لا يعلم به إلا بعد وقوع ( المقدور
)
مثلا:
الرجل الذي قال ( أقدار الله
) عليا هو السرقة
ما أدراك ؟
نسأله
ما الذي أدراك أن الله ( كتب
عليك السرقة ) ؟
هل القدر( الأقدار ) شيء مقروء
للناس ؟
أم غائب عنهم ؟
الجواب:
هو شيء غائب عن الناس ( لا يعلمه
الناس )
هو سر مكتوم
لا يعلمه أحد من الخلق
لا يعلمه إلا الله
فلماذ تأخذ الأقدار ( حج أو عذر
)
لا يجوز أخذ (الأقدار )حجة أو
عذر
على معصية الله ( عز وجل )
السادس : أننا نرى الانسان يحرص
على
( ما يلائمه من أمور الدنيا ( حتى يدركه ))
معنى كلام الشيخ هو :
مثال
رجل مريض
يذهب إلى الطبيب فيكتب له الدواء
هل يأخذه أم لا
لماذا يأخذه ؟
حتى يتم شفاؤه ( بإذن الله )
أليس كذلك؟
هل رأيتم مريض يذهب إلى الطبيب
ويأخذ منه دواء
ثم لا يأخذه
؟؟؟
الجواب:
لا
لا يوجد هذا الأمر
حسنا
الله (سبحانه ) كتب لك الدواء
في القرآن
فلماذا لا تأخذه ؟؟
إذن الأمر ليس في أن تعتبر (
الأقدار ) ( حجة أو عذر )
وبسبب هذا
عندما رجل سرق ي عهد عمر بن الخطاب
قال يا أمير المؤمنين :
هذا أمر ( من أقدار الله عليا)
قال عمر:
سرقت ب(أقدار الله )
ونحن نقطع يدك ( بأقدار الله
)
ثم إذا ذهبنا إلى رجل
من الذين يعتبرون ( الأقدار
) ( حجة أو عذر )
ثم سرقت بيته
هل لو أمسك بي هل لو قولت له
:
اتركني فأني ( من أقدار الله
عليا ) السرقة ( هل سيتركني) ؟
لن يتركني
إذن هو يريد أن يأخذ بهواه
متى يكون ( الأقدار ) في صالحه
ويعتبره حجة وعذر
ومتى لا يكون
***
الانجليزية
Response to take (predestination) argument or excuse
Is there a (wisdom) in the creation of God (the evil(
?
For example: Iblees - we said
This is a sign the evil or not?
God created (in order to (wisdom)) or not?
Yes, God created (for wisdom)
See, without (Iblees)
we will not feel the names of
Allah: (Ghafoor - Rahim - Tawab)
Because of the absence of Iblees
All the people here are believers
Is not it
?
Without the presence of (Satan) and without the presence of (the
owners of infidelity
and immorality and whims)
We will not find (the fire – hell)
We will not find an option (for the slave)
There are a lot of (wisdom)
which is the reason of it Allah created
the (evil)
Allah created good (Allah loves it)
Allah created the (the evil)
and Allah does not like evil
Obvious
Well Sheikh here talking about:
Protest by (predestination(
Allah said:
( 148 ) Those who associated
with Allah will say, "If
Allah had willed, we would not have associated [anything] and
neither would our
fathers, nor would we
have prohibited anything."
Likewise did those before deny until they tasted Our punishment.
Say,
"Do you have any knowledge that you can produce
for us? You follow not
except assumption,
and you are not but falsifying."
Sura Al-An'aam verse 148
Explain the verse
These people are taking (predestination)
argument or excuse
They are, for example,
They say we are infidels and the reason
for this is (God's will)
The response to them is:
No, because of thier
infidelity not from
(God's will)
لماذا؟
قال الله في هذه الآية:
كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا
Why?
Allah said in this verse:
Likewise did those before deny
until they tasted Our
punishment.
إذن
لو هذه مشيئة الله
لماذا الله سوف يعذبهم ؟
Permission
If this is the will Allah
Why Allah will punish them?
So, this is not (God's will)
Second: Allah said:
( 165 ) We sent] messengers as
bringers of good
tidings and warners so
that mankind will have no
argument against Allah after the messengers.
And ever is Allah Exalted in Might and Wise
.
Sura Nissa verse 165
حسنا لو كان ( الأقدار) عذر أو
حجة
هنا سيكون إرسال الله الرسل مثل
عدم إرسال الله الرسل
Well if (predestination) excuse or argument
Here would be a god send messengers such as not sending
messengers
فإذا أرسل الله إليك الرسول
ثم عصيت الرسول وتقول هذا بسبب
(حجة أو عذر): (الأقدار)وعندما لا يرسل الله رسول
ستقول أيضا بسبب (حجة أو عذر):
(الأقدار)
If God sent the Prophet to you
Then you disobey the Apostle and you
says this is because of (an argument or excuse):
(predestination) and when
Allah does not send the Messenger
you Say also because of (an argument or excuse): (predestination)
الله أرسل الرسل
ليبين ( يوضح ) الخير والشر
وهذا دليل ينفي أخذ (الأقدار
) حجة أو عذر
Allah sent messengers
For shows (shows) good and evil
This guide denies taking (predestination)
argument or excuse
لأن العبد إذا اختار الخير
إذن (العبد ) استفاد من وجود
هذا الرسول
لكن إذا ( العبد ) اختار الشر
فهذا معناه: أن ( العبد ) لم يستفيد من الرسول
حسنا
Because if a person chose goodness
Permission (the slave) benefited from
the presence of the
Prophet
But if (the slave) chose the evil
This means that a (the slave) did not
benefit from the Apostle
OK
الثالث: حديث ( رواه : البخاري
ومسلم )
عن علي – رضي الله عنه -
قال: كان النبي – صلى الله عليه
وسلم -
في جنازة فأخذ شيئاً فجعل ينكت
به الأرض فقال:
((ما منكم من أحد إلا وقد كتب
مقعده من النار ومقعده من الجنة،
قالوا يا رسول الله: أفلا نتكل
على كتابنا وندع العمل؟
قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له،
أما من كان من أهل السعادة فييسر
لعمل أهل السعادة،
وأما من كان من أهل الشقاء فييسر لعمل أهل الشقاوة،
ثم قرأ:
( فَأَمَّا مَن أَعطَى وَاتَّقَى
( 5 ) وَصَدَّقَ بِالحُسْنى ( الآية.
(Narrated by al-Bukhaari and Muslim)
Ali - may Allah be
pleased with him
Said: The Prophet -
peace be upon him -
We were in the company of the Prophet
(ﷺ) and he said,
"There is none among
you but has his place written for him, either
in Paradise or in the Hell-Fire." We said, "O Allah's
Messenger (ﷺ)! Shall we depend (on this
fact and give up
work)?" He replied,
"No! Carry on doing good deeds, for everybody
will find easy (to do) such deeds as will lead
him to his destined place." Then
the Prophet (ﷺ) recited: 'As for him
who
gives (in charity) and
keeps his duty to Allah,
and believes in the Best
reward. We will
make smooth for him the path of ease....
the path for evil.' (92.5-10)
هنا الرسول ( أمرنا) بالعمل
ونهى عن (الاتكال أو الاعتماد
) على الأقدار
Reliance on predestination
Here the Prophet (ordered) to work
And forbade (dependence or dependence)
on the predestination
Reliance on predestination
سؤال:
منذ متى
الله ( وضع الأقدار )
الجواب:
قبل خلق
المخلوقات
بحوالي خمسين ألف سنة
Question:
Since when Allah (put predestination) The answer: Before creating creatures About fifty thousand years.
بمعنى أنه
معلوم
أنا سأصبح
من أهل الجنة أم من أهل النار
قبل أن
يخلقني الله بخمسين ألف سنة
The sense that it is known
I was going to be the people of Paradise
or of the people of Hell
Before Allah created me by fifty thousand
years
هل معنى
هذا أن أجلس وأتكل أو اعتمد على ما كتبه (الله) من أجلي
Is the meaning of this to sit and trusted
or relied on what he wrote (Allah) for me
لأني لا
أعلم أين سيكون مصيري
هل أنا
( من الذين ) كتب الله لهم السعادة
أم أنا
(من الذين ) كتب الله لهم الشقاء
Because I do not know where it will be
my destiny
Do I (who) God wrote for them happiness Or I (who) God wrote for them misery
لا أعلم
I do not know
لذلك قال
(ﷺ) له :
So he (ﷺ) said to him:
everybody will find easy (to do) such deeds
as will lead him to his
destined place
إذا
كنت ميسر لتقوم بعمل يجعلك من أهل السعادة ستصبح( من أهل السعادة )
وإذا
كنت ميسر لتصبح من أهل( غيرها ) فسيتم تيسيرك لكي تعمل إلى غيرها
If you are a facilitator for
doing what makes
you
from a happy
people you will be from
(a
happy people)
If you are to become a facilitator for
doing what makes you from the people
(other) will be (facilitate) you to works
to be with them
الانسان ( إذا كان مكتوب له ) في ( اللوح المحفوظ ) أنه من أهل
الصلاح
The human (if written to
him) in
[Inscribed] in a Preserved Slate.
ستجده يذهب إلى المسجد
يصلي ويدفع الزكاة
يقدم الاحسان إلى المخلوقات
يعبد الله
He is from the people of righteousness
you'll Find him goes to the mosque Pray and pay zakat Charity submit to creatures Worships Allaah
لكن إذا
كان من أهل الشقاء
ستجده على
خلاف ذلك ( عكس ذلك )
But if he from( the people of
Bifidobacterium )
you'll find him Otherwise
(the opposite)
تجده نفر
( كاره ) للدين
كاره يبغض
الإسلام
نفر ( كره
) الإحسان
بعيد عن
عبادة الله
حسنا
You Find him Turnoff (a hater) religion
a hater hates Islam Turnoff (hated) benevolence Far from worship of Allah OK
الرابع:
قال الله :
أن الله
(أمر )( العبد ) ونهى ( العبد )
الله لم
يكلف ( العبد ) إلا الذي يستطيع العبد فعله
الرابع: قال الله :
أن الله (اوامر )( العبد ) ونهى
( العبد) )
الله لم يكلف ( العبد ) إلا الذي
يستطيع العبد فعله
Fourth Allah said:
That God (orders) (the slave) and forbade
(the slave)
Allah did not cost (the slave) only one
who the slave can do it
قال الله
Allah said
فاتقوا
الله ما استطعتم
التغابن
آية (16)
( 16 ) So
fear Allah as much as you
are able
Sura At-Taghaabun
لَا يُكَلِّفُ
اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
(البقرة:286)
( 286 ) Allah
does not charge a soul
except [with that within] its capacity.
Sura Al-Baqara
هنا هو يريد الرد على ( الجبرية : وهي
فرقة ضالة )
لو أن العبد مجبر على العمل
لو هذا العبد مجبر على : ( أن يزني
أو يسرق أو يقتل )
هل هذا معناه أنه تم تكليفه بما لا
يستطيع هو فعله أم لا ؟
Here he wants to respond to
(arrest: a band of stray)
If the slave is forced to work If this slave is forced to: (to commit adultery
or steal or kill)
Does this mean that he has been assigned
what he can not do it, or not?
في عقيدتهم : لا
السبب هنا : في عقيدتهم: أنه مجبر على
فعل هذا
فيكون هذا من الظلم
إذن لا يجوز لأحد أن يعتبر ( الأقدار
) حجة أو عذر له
In their faith
Is slave here can not do this In their faith: No Here's why: in their faith: that he is
forced to do this
So this injustice Permission no one may be considered
(predestination) argument or excuse
for him
5-
الخامس :
أن قدرة الله ( سبحانه
) سر (مكتوم:غير معلوم )
That the power of God (Almighty) Secret
(unknown)
الرجل الذي قال ( أقدار(مصائر) الله ) لي هو السرقة
For example:
The man who said (destinies Allah)
to me is theft
We ask him:
How was tell you
that?
ما الذي أخبرك
أن الله ( كتب عليك السرقة ) ؟
how tell you that Allah
(wrote to you the theft)?
هل القدر( الأقدار
) شيء مقروء للناس ؟
أم غائب عنهم
؟
الجواب:
هو شيء غائب
عن الناس ( لا يعلمه الناس )
هو سر( مكتوم : لا يعلمه أحد )
Is Destiny (predestination) is something
readable for people?
Or is absent from them? The answer: Is something that is absent from people
(people do not know it)
it is the secret is
(Maktoum: No one knows
it)
لا يعلمه أحد
من الخلق
لا يعلمه إلا
الله
فلماذا تأخذ
الأقدار ( حجة أو عذر )
لا يجوز أخذ
(الأقدار )حجة أو عذر
No one know it of
Creation
No one know it except Allah So why you take predestination
(argument or excuse)
?
May not take (predestination)
argument or excuse
على معصية الله ( عز وجل (
To disobey Allah (the Almighty)
السادس :
أننا نرى الانسان يحرص على فعل ( ما يلائمه من أمور الدنيا
( حتى يدركه ))
Sixth
We see a human keen to do
(what fit him from things
of this world
(even he realize it))
معنى كلام الشيخ
هو :
مثال
رجل مريض
يذهب إلى الطبيب
فيكتب له الدواء
هل يأخذه أم لا
لماذا يأخذه
؟
حتى يتم شفاؤه
( بإذن الله )
أليس كذلك؟
هل رأيتم مريض
يذهب إلى الطبيب ويأخذ منه دواء
ثم لا يأخذه
؟؟؟
الجواب:
لا
لا يوجد هذا
الأمر
حسنا
Sheikh is the meaning of the words:
Example Sick man Go to the doctor writes his medication Do you take it or not. Why take it? Until they are curable (God willing) Is not it? Have you ever seen a patient goes to the doctor and takes from hima medicine and do not take it ? The answer: No This is no OK
الله (سبحانه
) كتب من أجلك الدواء في القرآن
فلماذا لا تأخذه
؟؟
Allah (the Almighty) wrote of medication
for you in the Qur'an
So why not take it?
إذن الأمر ليس
في أن تعتبر ( الأقدار ) ( حجة أو عذر )
وبسبب هذا
عندما رجل سرق
ي عهد عمر بن الخطاب
قال يا أمير
المؤمنين :
هذا أمر ( من
أقدار الله لأجلي)
Permission it is not to be considered
(predestination) (argument or excuse)
Because of this When a man stole the days of
Omar Ibn al-Khattab
He said: O Commander of the Faithful: This is (of destinies قال عمر:
Allah for me)
سرقت بواسطة (أقدار الله )
ونحن نقطع يدك ( بواسطة أقدار الله )
Omar said:
Was stolen by (Allah destinies) We will (cut your hand)
(by Allah destinies)
ثم إذا ذهبنا
إلى رجل
من الذين يعتبرون
( الأقدار ) ( حجة أو عذر )
ثم سرقت بيته
هل لو أمسك بي
هل لو قولت له :
Then, if we went to a man
Of those who are considered
(predestination) (argument or excuse)
Then Was stolen his house Are you if he grabbed you if you told him:
اتركني فأنا
( من أقدار الله لأجلي ) السرقة ( هل هو سيتركك) ؟
Leave me, I'm from
(destinies from Allah for me)
theft
(Is he will leave you)?
هو لن يتركني
إذن هو يريد أن يأخذ بواسطة أهواءه
متى يكون ( الأقدار ) في صالحه
ويعتبره حجة وعذر
ومتى لا يكون
He will not leave me
Permission he wants to take by desires When is (predestination) in favor And he considers the argument and excuse And when not to be |
تعليقات
إرسال تعليق